جمله دايما كلنا بنقولها على الناس القصيرة ..... المرة دى بقى قصتى مع واحدة من القصيرين ...... نسيت اعرفكم بنفسي انا عادل دكتور بشرى بشتغل فى مستشفي حكومى ظ£ ايام وفى مركز طبى قريب من بيتى ظ£ ايام.....
سنى ظ£ظ£ سنة وطولى. ظ،ظ¨ظ* سم مش تخين ومش رفيع وشكلى مقبول بالنسبة للناحيه الجنسية ف ( أنا بعشق الجنس الناعم بكل تفاصيله واشكاله واحجامه والوانه .... بعشق العيون وبخاصه الملونة ... وادوب ف الشفايف وخاصة المقلوبة منها ... وبعوم فى البزاز وبخاصة الكبيرة اللى حلمتها كبيرة .... وبسرح ف المؤخرات وخاصة المدورة ... وعشقي الاخير هو الكس وخاصة الناعم الضيق... زبى متوسط الحجم طوله حوالى ظ،ظ© سم ومحيطه ظ،ظ* سم وانا شخصيا بحب الجنس جدا وبحب اجرب اوضاع وحاجات جديدة ومتفنن فى لحس ومص الكس والرضاعه من البزاز )
بطلة القصة النهاردة سارة ... سارة عامله فى المركز اللى بشتغل فيه قصيرة ظ،ظ¤ظ¥ سم تقريبا. رفيعه وسمرة بس عليها بزاز كبيرة ودايما حلمتهم دايما واقفه وطيز مدورة مرفوعه تهبل سنها ظ¢ظ¨ سنه ومتجوزة مرتين ومطلقة حاليا ... خبيرة فى وضع الميكب واللبس الضيق
القصه بتبدأ مع اول يوم العامله القديمة مشيت فيه وجت العامله الجديدة بعدها بيومين (سارة) وانا بشتغل فى المكان يومين ظ¢ظ¤ ساعه فطبعا بقابلها كتير
اول مرة شوفتها فكرتها سكرتيرة او ممرضة جديدة بس اتفاجئت انها العامله وواحدة واحدة بدات اتعرف عليها واعرف ظروفها الغريبة بقى انها بتتكلم بطريقة محن رهيبه ماكدبش انى اوقات كتير من كلامها ونظراتها بس. كان زبي بيقف وغالبا كانت بتاخد بالها وتضحك ضحكة شرمطة وكانت دايما بتحاول تفتح كلام ف الجنس معايا وانا اعمل عبيط واقفل على الكلام لحد فى يوم كنا قاعدين بنفطر لوحدنا فى استراحة الدكتور فى المركز وباقى الناس معانا اما نايم او بعيد عننا ومش هيفطر معانا
ودى عمالة تبصلي بصات غريبة قووووى بشهوة وبمحن وتعض علي شفايفها .... وانا بتقل وعامل عبيط
وفى لحظة قررت اجيب اخرها
قولتلها
انا :مالك !
سارة :مفيش بس تعبانه شوية
انا :من ايه بس ناموسيتك كحلى
سارة :لأ بامبي ياعس ..... بس انت بتعمل حاجات عجيبة !
انا : نعم ! انا عملتلك حاجة ؟
سارة : اه انت عملت حاجات كتير قوى
انا : ازاى بقى وعملت ايه
سارة : فى الحلم . انا مقولتلكش انى حلمت بيك امبارح
انا : ابقي اتغطى كويس بس
سارة :لا بجد حلمت بيك وكنت غريب قووووى
انا : غريب ازاى يعنى
سارة : اصلك عملت حاجة غريبة
انا : حاجة ايه طيب ماتخلصي وقولى
- بدات احس بسيلان لعابها ودوبان كسها وانها عطشانه للنيك -
سارة : ما اخاف لو قولتلك تزعل وتزعق لى
انا : بالعكس دا لو حاجة حلوة هحققهالك
سارة : حلوة قووووى
انا : طب ايه!
سارة (بعد تردد كتير ومحايله ): حلمت انك حضنتنى
انا ماكدبتش خبر وقمت حضنتها قوووى ودوبنا فى حضن بعض وبدات انزل ايدى واحدة واحدة على طيزها المدورة واشتيلها ....احساس حلو قوى انك تبقي شايله واحدة فى حضنك وجسمك لامس جسمها كله وطبعا زبى ماكدبش خبر وبقى حديدة واقفة وعشان احسسها بيه لانها كانت دايبة خالص وبتتأوه. نزلتها ولفتها وحضنتها من ورا وشيلتها وزبى راشق فيها من فوق الهدوم وقعدنا نبوس ونقفش شوية......
بعدها قعدنا تانى عشان ماحدش ياخد باله وبدانا نتكلم وكل واحد فينا بيحب ايه وانا سالتها بتحبي تمصي قالتلى دا انا هبلعه طب بتحبي العنف وترد وتقولى قوووووووى
بصراحه ماقدرتش امسك نفسي وقولتها هتمصي دلوقتى ووقفت فتحت السوستة وخرجتلها زبى ودى ماصدقت قعدت فى الارض ومسكته جوة بوقها ومصت فيه مص غريب قووووى وممتع قوى بتاخده كله جوة بوقها وتللحس وتعض فيه وتمصه ومع كل مصه منها جشمي بيتنفض وفضلت ع الحال ده اكتر من ظ،ظ* دقايق متواصله مص بس وانا من المتعه مشش قادر وجسمي كله بيتنفض ويتعرش
قولتلها عايز ادوق كسك ( كانت بتلبس عباية تحتها كلوت وسنتيانه بس قولتله روحى الحمام اقلعى الكلوت وتعالى ف الاول رفضت وبعدها عملت اللى قولتلها عليه وقلعت الكلوت وجت )
خليتها تمص تانى عشان يلين وتوطى قدلامى وبدات ادخل زبى -كنت فاكر انها متناكه ومقضياها - لكن كسها كان ضيق قوووووووى وممتع نيك مع وجع رهيب وزبى بيرشق فى كسها
وواحده واحدة بدخله وفجأه قمت رازعه قووووووووى مع اه منها كانت هتفضحنا
حطيت ايدى على بوقها وقعدت انيك فى كسها جامد قوووى فى وضع الدوجى مع اهات مكتومه منها ورعشه فى جسمها وانا مش عاتقها وعمال ادخله جوة كسها واخرجه بسرعه رهيبه وبمتعه ريبة واهات مكتومه مننا احنا اللى اتنين وططرقعه زبى فى كسها جامد اه اه اه اه اه اه اه اه ا اه هجيبهم يامتناكة هجيبهم أه اه اه
هاتهم جوة قوووى دخلهم جوة اه اه اه اه اه
ولحقت نفسى على اخر لحظه وخرجته ولفتها ونزلت شلال لبن على وشها وهى مسكته وفضلت تمص وتلحس فيها وانا بصوت وبترعش وبتنفض من المتعه وهى تقولى ماجيبتش جوة ليه انا لسه ما اترعشتش
....... To be continued
بعض الاحدات حقيقية
