انا مروة بنت غاية في الجمال وجمالي سبب لي مشاكل كثيرة بس كانت فيني نزعة غريبه كنت اقرف من الرجال كنت انا البنت الوسطه وسط خمس بنات اكتشفت ميولي للبنات وانا في الثانوية كنت اموت لما اشوف صدر واحده او أي حاجه مثيرة لكن عمري ما فكرت ولا تصورت اني في يوم من الايام راح امارس السحاق بمعناه المعروف تخرجت ومالقيت وضيفه الا في محل ملابس نسائية كان لواحد من قرايبنا وقلت امشي حالي فيه لي القا الي ابغا وهو احسن من جلسة البيت وكنت مستمتعه كثير بوظيفتي خصوصا انها في مجال الملابس النسائية عامه والداخليه خصوصا كنا اربع بنات في المحل لمى ولبنى ومي وانا ، لمى كانت مليانه وعليه طيز تغري باني امر وارها من وقت لثاني اما لبنى فكانت متزوجه وثقييلة شوي بس عليه صدر يجنن يغريك بانك تتنح قدام ذاك الصدر ومي كانت المشرفه وكانت معقده شوي بس فيها ميزه عليه شفايف تجنن وكانت بعد متزوجه يعني مافي الا انا لمى الي كنا مش متزوجات كان عندنا بريك الساعة 11 صباحا يعني وقت الظهر لين العصر كنت ساكنه بعيد عن المحل انا ولمى وكان فيه ملحق جنب المحل وتابع للمحل كنا نريح فيه وقت البريك انا ولمى صاحبه الطيز الجذاب ، وكنت في وقت البريك احاول ابين لها اجزاء من جسمي عشان اثيرها او اشوف تحب الجنس ولا لا ومرت الايام وفي مرة سويت ان التنورة ( الجيبة ) حقي انكب عليها شاي ولازم انظفها قبل ينتهي البريك قلت للمى معليش انا اسفه ممكن اشلح التنورة (الجيبه ) عشان انظفها استغربت وقالت ايوه ياروحي خذي راحتك ، وكنت لابسه اندير وير يخلي الاعمى يبصر وكنت بيضاء مثل الشمعه واول ما شلحت التنورة سويت نفسي انظف التنورة وكنت من بعيد لبعيد اراقب لمى واشوف عيونها على طيزي وعلى جسمي ، وتاكدت انها ممحونه وتحب الجنس بس مستحيه المهم نشرت التنورة على كرسي كان في الغرفه لين تنشف وجلست جنبها على السرير وما دريت الا حطت ايدها على فخذي وانا مثل الي تكهربت وهي حست وسحبت ايدها بسرعة وسويت نفسي ان الامر عادي المهم جلسنا نتكلم وكان الكلام جنسي المهم شفت ايدها على فخذي وقبل ما تسحبها مسكتها وقلت لها خلي ايدك ارتاح لها ضحكت وحمر وجهها من الخجل وانا ماصدقت ضميتها وخذت بوسه من شفايفها بسرعة ما لقيت الا ايدها دخلتها في كلسوني انا من المفاجاء شهقت وبغا يغما علي قالت اسفه عورتك قلت لها بالعكس ذوبتيني كملي تكفين وانسدحت بدون شعور على السرير وما دريت الا وهي تفسخ لي الكلوت ونزلت تلحس في كسي لين خلصت واحد قامت وقالت جا دورك تشوفين طيزي الي بتموتين عليها وانحرجت كيف عرفت اني بموت على طيزها اثيريها كانت تراقبني وانا اشوف طيزها المهم شلحت سلط ملط وسجدت وانا ماصدقت نزلت بوس على ذاك الطيز وافتح فيه وكان ريحته تجنن وشكلها عامله حسابها على موقف زي كذا ونزلت في الطيز والكس مص وبوس ولحس لين خلصتها وبعدين سوينا حركته 69 انا فوقها عشان هي مليانه ونزنا في بعض رضع ومص ومر علينا البريك اسرع من البرق ومن يومها وحنا نموت على وقت البريك حتى في الاجازه اتذكر وقت البريك ريحة كس لمى وطيزه الي بتاخذ العقل واذا في مجال راح اكمل لكم قصتي مع البنتي الباقيه المتزوجات والي طلعوا يحبون السحاق اكثر من ازواجهم
