خيانه زوجه

انا اسمي خالد وعمري 45 عام متزوج في يوم من الأيام اتصل بي صديقي وطلب مني مساعده فتاه في حل مشكله تواجهها وأعطاني رقم هاتفها لاتصل عليها واسمع مشكلتها واحلها لها وحسب ما فهمت من صديقي انها تعرضت لابتزاز من صديق لها على الفيس بوك وانه حصل على صور لها وهي متزوجه وانه يهددها اذا لم ترسل له فلوس سيقوم بنشر الصور وارسال نسخه لزوجها.
تواصلت معها وكان اسمها داليا وتبين لي انها زوجه رقيقه وخائفة جدا وفاقده للثقه بكل شيء اسمه صديق تكلمت معها وفهمت منها كل الحكايه ووعدتها بحل المشكله وبالفعل بعد حوالي ثلاث الى اربع أسابيع تمكنت من حل المشكله وارتاحت من التهديد والخوف الذي كان يسيطر عليها
يبدو ان اتصالنا خلال هذه الفتره وتعارفنا على بعض صنع بعض الإعجاب بيننا وبدا هذا الإعجاب من طرف داليا وأصبحت تواصل معي باستمرار وتحاول التقرب مني ولانني درست علم النفس استطعت معرفه انها محتاجه لعواطف وحب وجنس وتريد من علاقاتها على برامج التواصل ان تعوض هذا النقص الذي لديها ولأنني موظف واسكن طوال الاسبوع بعيدا عن زوجتي وايضاً وجدت فيها ما ينقصني من مشاعر لدى زوجتي تقربت منها وأصبحنا اصدقاء واتفقنا ان نتواصل اثناء غيابي عن زوجتي وايضاً اثناء غياب زوجها عنها لانه مثل حالتي موظف وبعيد عنها طوال الاسبوع
بدأت هذه العلاقه تتطور وبدأنا بالتقرب من بعض وكانت لديها جراه كبيره ولديها أيضا تجارب كثيره ساعدتها على تطور العلاقه بيننا وأول تطور كان الإعلان عن الاشتياق والحب ومبادلتها نفس الشعور وبعد ذلك أرسلت لي صوره لها بفستان مفتوح من الخلف وظهرها واضح منه فتجرأت بسؤالها الا يوجد فساتين مفتوحه من الامام فضحكت وغيرت الموضوع وانا لم اهتم أيضا ولكنها بدأت ترسل صور اخرى لها كان من ضمنها صور يظبفساتين لها فتحة صدر كبيره تظهر جزء كبير من صدرها فاستغنيت الفرصه وعبرت عن اعجابي بصدرها وجسمها قد نسيت ان أُوصِّف لكم جسم داليا فهي نحيفه او متوسطه الحجم لها أثداء كبيره وطيز متوسطه وحنطيه البشره وشعر طويل ووجه جميل المهم ضحكت وقالت لي انت جريء فقلت لها انا بصراحه معجب جدا بجسمك ونفسي أكون معك الان فقالت وماذا ستفعل لو كنت معي فقلت لها سأقبل شفاهك وأكلها من الفروله ومن ثم سأنزل لرقبتك وادوية وأبوسها فأحسست انها ساحت وانهار قواها فقالت لي انت قوي كمان شو رح تعمل في فأكملت سأنزل لهذا الصدر والحسه من حلماته وارضعه كما الطفل الصغير وأكله اكل واعضه فبدأت اسمع اهات منها وهي تقول اه اه ايوه وبعدين فقلت سأنزل بعد ذلك لبطنك وانا ابوس كل سم فيه وحتى أصل لكسك ولمسه والحسه حتى يقف زمبورك تحت لساني كمان زب الطفل الصغير وهي اه ايوه مص زمبوري كله دخل لسانك بكسي نيكني بلسانك مش قاده انت فظيع انا لول مره بوصل هيك ع التلفون انت مش معقول حكيتلها من اليوم وطالع انتي زوجتي وشرموطي وحبيبتي وبدي كل يوم اتصل معك وانيكك يا شرموطه
حكتلي اه نيكني متى ما انت بدك انا شرموطتك وحبيبتك واستمر هذا الوضع لفتره بعد ان قويت العلاقه وأصبحت لا تسطيع ان تبتعد عني طلبت منها ان تصور نفسها وبتعت لي الصور وبالفعل بدأت ترسل لي صور لصدرها وصور بكسها وطيزها وبعدها تطورت لان ترسل لي مقاطع فيديو وهي تلبس قمصان نوم فاضحه وهي تلعب بكسها وطيزها واشترينا بالتواصل على هذا الحال لأكثر من ثمانيه أشهر وبعدها طلبت منها ان تفتح الكاميرا واشاهدها وهي تدخل خياره بكسها وطيزها وانا احكي معها وامحنها وايضاً انا يكون يظهر زبي لها فوافقت وبدأنا نحكي ونشوف بعض ع الكاميرا وكانت باستمرار حاميه وتبين لي انها تعشق الجنس وتحب التعذيب وأشتاق بزبي باستمرار وتنتظر لقاءنا كي تمص زبي وتشرب مائه وتبلعه بكسها وطيزها
في الجزء القادم سأحدثكم كيف التقيت مع داليا وما حصل بيننا

الجزء الثاني
توقفنا بالجزء الاول لما تطورت العلاقه بيني وبين داليا واصبحنا نمارس الجنس على الهاتف ونفتح الكاميرا اثناء ذلك اي صوت وصوره ولان العلاقه أصبحت قويه وثقتها بي زادت سألتها يوما حول علاقاتها الجنسيه قبل وبعد الزواج فقالت داليا انها كانت لها علاقه جنسيه مع شاب قريب لها يدعى بشار اثناء دراستها في احدى الدول ألعربيه اي انها كانت تدرس بعيده عن اَهلها وكانت تسكن لدى احد أقاربها وكان بشار احد أبناء أقاربها اي ابن خالها وكان يدرس بنفس الجامعه
تعرفت داليا على بشار وتعمقت علاقتهم ببعض بعد ذلك وظهر الحب بين الطرفين وحتى تحدثوا بموضوع الخطبه ولكن اَهلها رفضوا هذه العلاقه لانهم لا يريدون ان تتزوج ابنتهم بعيده عنهم وانتهى حلم الزواج المنظور ولكن بقي الحب بينهم ووصل الى حد العلاقه الجنسيه
حسب ما قالت لي داليا انها بدأت بمسك الايدي وكانت تصيبها قشعريرة عندما تلمس أيدي بشار وهو كذلك وكانت عيونهم تفضحهم يوما بعد يوم الى ان جاءت لحظه ضعف وقبل بشار خد داليا التي ساحت عليها قامت برد القلبله على شفاه بشار وراحوا بقيله طويله تعبر عن اشتياقهم لبعضهم وعن الحب الذي اصبح محرما بسبب رفض اَهلها لهذه العلاقه وتطورت القبله الى لحسن اللسان واكل الشفاه وتجرأ بشار ومد يده على ظهر داليا وبدا يحسس عليها صعودا وهبوطا الى ان وصل الى قباب طيزها فتنبهت داليا وأولت الابتعاد ولكن بشار ضَل على وقفته وما زالت يده تتحرك وقال لها
بشار: حبيبتي داليا انا بموت عليكي ومشتهيكي جدا ومش قادر ابتعد عنك
داليا: وانا حبيبي بعشقك بس شو نعمل اهلي حرموني منك
بشار: ما حدى بيقدر يحرمنا من بعض وانا عندي الحل
داليا: شو الحل احكيلي ؟؟؟؟
بشار: حبيبتي ممكن نتعامل مع بعض طول ما انتي هنا وبتدرسي انك حبيبتي وزوجتي وعشيقتي وبنقدر نعيش احلا ايام وما ننحرم من بعض
داليا: ممكن حبيبي بس كيف واحنا مش متزوجين والنَّاس شو رح تحكي واهلك
بشار: حبيبتي كل شي ممكن وانا فكرت كمان بحل لهذا الموضوع
داليا: احكيلي شو الحل
بشار: انه تحكي مع اهلي انه ما بينفع أضل عندكم بعد رفض اهلي لخطوبتي من بشار وسوف استأجر بيت لوحدي قريب من الجامعه وسازوركم باستمرار
داليا: فكره جهمنميه ورح أنفذها
وبالفعل أبلغت داليا بيت خالها بظروفها الجديده وأنها استأجرت بيت وستنقل عليه ومع اعتراض خالها الا انه وافق في النهايه
وبعد ان انتقلت داليا لبيتها بقيت على تواصل مع بشار وزادت العلاقه بينهم حتى في يوم حضر بشار الى بيتها في وقت متاخر من الليل ودخل اليها وكانت تلبس قميص نوم خفيف ولا تلبس تحته الا الستيان والكسون باللون الاسود وكانا واضحان تحت الضوء وعندما دخل وشاهدها هكذا هجم عليها بتقبيل شفاهها وحدها كالوحش وهي تقول له بشار مش هيك مالك شو بتعمل وبشار لا يسمع الا غريزته وشهوته العاليه لداليا
بشار: حبيبتي دودو مش قادر ما بقدر اتحمل لما شفتك هيك
داليا: حبيبي بشار كمان انا مشتاقتلك بس مش هيك طحنتي انت هههههه
بشار : انا اسف حبيبتي ما قدرت أسيطر ع نفسي بعدين احنا اتفقنا اننا متزوجين وعشاق
داليا: صحيح يا روحي وانا تحت امرك وما رح حدى يلمسني غيرك
بشار : بموت عليكي يا حبي وعاد يقبلها ولكن بهدوء الشفاه والرقبه والاذن ونزل الى فتحت صدرها ومد يده يعصر لها ثديها الأيسر وهي تتنهد وتخرج منها إلاهات واخرج ثديها وبدا يلحس على شكل دوائر بحلمه بزها ومن ثم ادخل بزها الصغير بفمه وبدا يرضع كما الاطفال وداليا تصرخ اه اه حبيبي بموت عليك احساس اول مره اشعر فيه حلو ووضعت يدها على راْسه وتضغط ليمص بزها ويدخله بفمه اكثر وكانت يد بشار الاخرى على البز اليمين بفرك به ويضغط عليه وبعدها انزل يده على كسها من فوق الكلوت وبدا يفرك به ويركز على زمبورها وعلت اهات داليا اه اخ مش قاده خلص وقف بشار ما بتحمل وتحس انها ستبول على نفسها لانها اجتها القشعريرة وايضاً بشار بدا بحس ان يده ابتلت من ماء داليا الغزير
داليا وبلا شعور أزلت يدها تبحث عن رب بشار وتحرك يدها عليه من خارج البنطلون وأحست انه كبير وصلب
ابتعد بشار وبدا يخلع ملابسه وايضاً قامت داليا بخلع ملابسها وعاد واحتضنها ولكن هذه المره بدفىء لان جهديهما عاريه ومتلاصقه وكان زب بشار بين أفخاذ داليا وصدره على صدرها وبعد لحظات قال لها بشار حبيبتي خلينا نروح ع السرير وبالفعل حملها وتوجه بغرفه النوم ووضعها على السرير ونام فوقها وحضنها بقوه واقتدى بالتقبيل من وجهها واستمر نازلا الى صدرها وبطنها الى ان وصل كسها الشهي البكر وكانت داليا هذه تجربتها الاولى بالجنس وان تكون مع رجل بشكل فعلي فسبق ان شاهدت افلام سكس وتخيلت نفسها مكان البطله ولكن كل ذلك كان خيالات
بده يلحس بشار كس داليا النظيف من الشعر ويركز على زمبورها وهي كانت تائهه وغير قادره على التحمل من المتعه والشهود الجنسيه وتصرخ اه اه اخ اي بيكفي حبيبي مش قادره قوم دخل زبك بكسي يلا كسي ملكك اعمل فيه متل ما بدك
وبشار مستمر بالحس والمص وشرب ماء داليا التي جابت ظهرها اكثر من اربع مرات وأصبحت لا تتحمل
بشار: حبيبتي انا ما بقدر انيكك بكسك خليكي بنت ولكن رح ابسطك واشبعك ما تخافي وقلب داليا على بطنها وأخذ يلحس بطيزها وحرمه الصغير الذي لم يجرب اي زب قبل الان وانات داليا تزداد
قام بشار عن داليا لكي ترتاح وايضاً حتى يعطيها زبه كي تمصه وهي لم يكن لديها فكره كيف ذلك لعلمها بشار وبدات تمثال بشار وتدخله بفمها والحس راس زيه وبيضاته وبدا يحس بشار بالنشوه وانه اقترب من التنزيل فزاد من ادخال زبه وإخراجه في فم داليا الى ان قذف بفمها مما جعلها تختنق وتخرجه من فمها مع كحه وسألته ما هذا ولماذا فعلت ذلك فقال لها حبيبتي جربي تذوقه لذيذ وانا اسف اني لم أشعرك بذلك وقام الاثنان على الحمام وأخذوا شاور سويه وخرجوا عرايا الى السرير وناموا بجانب بعضهم وراحوا بنوم عميق من التعب
صباح اليوم التالي افاقت داليا وهي نشيطه وتشعر بأنها مختلفه وسعيده ونظرت الى جانبها على السرير فكان بشار يغط بالنوم وهو عاري فقامت ومدت يدها الى زبه وبدات تحرك يدها عليه ومن ثم وضعته بفمها وأخذت ترضع زب يشار ولكن هذه المره اكثر خبره نصحي بشار اثناء ذلك وفرح لما قامت به داليا وقال لها صباح الخير يا احلى عشيقه وحبيبه
داليا : اخرجت زب بشار من فمها وردت صباح الورد والعشق مبسوط حبيبي ع هيك صحوه ومفاجئه
بشار: طبعا حبيبتي خلص انتي من اليوم وطالع زوجتي وحبيبتي كل شي بالنسبة اللي
داليا : اليوم بدك تبسطني اكتر من امبارح
بشار : حاضر وكمان اليوم رح افتح طيزك ورح اخليكي تجربي نيك الطيز رح تنبسطي كتير
داليا: بس بسمع من البنات انه بيوجع كتير وانا عمرني ما جربت انتاك من طيزي
بشار : ما تخافي رح اقتحم بالراحه ورح استعمل الكريمات
داليا: ماشي حبيبي اعمل اللي بيبسطك
قام بشار وبدا 69 مع داليا هو يلحس كسها وطيزها وهي تمص زبه وبيضاته وبدا يدخل إصبعه بطيزها بعد ان بله من لعابه وفِي البدايه كان صعب ومؤلم لها ولكن مع دخوله وخروجه تعودت عليه مع انات وآهات ومن ثم اخل إصبعين وثلاثه وعندما احس انها جاهزه دهن فتحه طيزها بالكريم وايضاً راس زبه وبدا يدخل زبه بطيزها شوي شوي الى ان دخل راْسه وصرخت داليا وطلبت منه إخراجه لانه يؤلمها ولكنه طلب منها التحمل واستمر بإدخال زبه مع وجعها الى النصف وتوقف حتى تهدا وتعود طيزها عليه
مد بشار يده الى كس داليا وبدا يلعب به ويفرك بكسها ويضغط على زمبورها وبنفس الوقت يدخل زبه بطيزها ويخرجه حتى تغلب السنون والاستمتاع على الالم
وكل مره يزيد من ادخال زبه الى ان ادخل. به كاملا في طيزها واستمر بالحريه وبشكل اسرع حتى تعودت عليه وبدات تشعر بالاستمتاع وتقول له نيكني بطيزي شبعني اه حلو زبك اخ اه يلا تحرك بسرعه
بشار: مبسوطه حبيبتي على زبي وهو بينيك طيزك
داليا : اه ايوه بموت فيك يلا نيك نيك حبيبي. خله كله شبعني
بشار: يلا يا روحي خدي. بي وانبسطي انتي من اليوم زوجتي وشرموطتي والمنيوكه تبعتي
آليا : يبدوا انها انبسطت على هذه الكلمات التي تسمعها لأول مره وقالت ايوه حبيبي أشأ شرموطتك والمنيوكه تبعك افلخني نيكني يلا بدي زبك يضل بطيزي
بشار هاج على حديث داليا وزاد سرعته ووصل الى لحظه القذف وقال حبيبتي يلا خدي بدي اقذف بطيزك وأعطيها مني مني وبعد ان انزل شلال المني بطيز داليا نام عليها للحظات حتى هدا ونام زبه وخرج من طيز داليا وبدا ماء بشار ووشحات من الدم تخرج من طيز داليا وهي مستمتعه وتقول لبشار اه فتحت طيزي حبيبي وماءك ساخن وفيه حرقه بطيزي ونام جنبها بشار وغط بالنوم مره اخر
واستمرت العلاقه بين بشار وداليا طوال فتره دراستها بالخارج ولكن حافظوا على ان تبقى عذراء طوال الوقت
نلتقي بالجزء الثالث وساحدثكم عن تجاري داليا مع اخرين

الجزء الثالث


في الجزء الثاني تحدثنا حول علاقه داليا بابن خالها بشار وكيف تطورت العلاقه بينهم وملكها في طيزها واشبع شهوتهه وشهوتها في هذا الجزء سنتحدث حول مغامرات اخرى لداليا ولكن هذه المره بعد زواجها من عادل بفتره اثناء تواجدهم في شرم الشيخ للسياحه
توجهت داليا وعادل الى شرم الشيخ للسياحه والاستجمام وهناك توجهوا الى البحر وكان من ضمن البرنامج ان ياخذوا دروس بالغطس وتعلم فنونه ونزل الى البحر مع داليا وعادل مدربينا واحد ومعه مدربه وأثناء تواجدهم تحت الماء لم يتحمل عادل المكوث الفتره المتاحة لهم للتدريب وأثر السعود الى سطح الماء والجلوس على سطح المركب وانتظار داليا حتى تنتهي من فتره التدريب
بعد مغادره عادل وبقاء داليا ومدربها لاحظت ان المدرب يقترب منها كثيرا ويحاول ان يلامسها تحت ذريعه التدريب وعندما نظرت الى مكان زبه لاحظت انتفاخ البدله وقدرت من حجم الانتفاخ ان لديه زب كبير
بدأت شهوه داليا تكبر وتمنت لو ان المدرب يخلع ملابسها وينيكها تحت الماء ويبدوا ان المدرب شعر بشهوه داليا واحتياجها الجنسي فبدا يلامس طيزها ومن ثم تجرا ومسك ثديها وفركه بيده وأصبحت داليا تان من الشهوه واقتربت كثيرا من المدرب وجعلت طيزها تحتك بزبه وأحيانا تمد يدها للخلف وتمسك زب المدرب وتلعب به واستمروا على هذا الشكل حتى جائتها شهوتها وصحيت من غفلتها وخافت ان يشك زوجها من تاخرها مع المدرب تحت الماء فطلبت من المدرب بالاشاره للخروج الى سطح الماء والصعود الى المركب
جلست داليا بالقرب من زوجها على المركب وتحدثت معه وسألته لما خرج من الماء واعتبره كيف يخرج ويتركها مع رجل غريب ولكنه اعتذر منها وقال لها انه احس بضغط وتعب ولَم يسطيع الصمود ولكنه بنفس الوقت لم يرغب بإفساد متعتها بتجربه الغطس وتعلم فنونه ولهذا تركها على راحتها
ذهبت داليا لتغير ملابسها بأحد غرف المركب وقد مرت من جانب مدربها وشاهدها وهي تتوجه الى الغرفه وبعد لحظات لحقها ودخل عليها
الغرفه حيث كانت فقط بملابسها الداخليه وتفاجئت بجرأته وخافت من زوجها ان يأتي ولكن المدرب طمأنها وأخذها بحضنه وبدا يقبل شفتاها ويلعب بيديه بصدرها وعلامات الشهوه تظهر عليهم الطرفين ومدت داليا يدها تحسس على زب المدرب الذي أعجبت به دون رؤيته وعلى الفور خلع المدرب ثيابه وخلعن داليا ملابسها الداخليه ونامت على السرير وهجم عليها المدرب يلحس وبمص اثدائهاوفمها ونزل الى كسها الشهي وبدء يلحس به ويلعب بلسانه في زمبورها وهي تصرخ بصوت مكتوم اخ اي مش قادره حرام عليك نيكني
قام المدرب وتوجهه الى فم داليا ووجه زبه الكبير لتمصه وبالفعل بدأت داليا تدخله بفمها والحس راْسه ومن ثم زادت سرعتها وهي تمص باحتراف هذا الزب العملاق الذي أوصلها لشهوتها وبعدها توجه المدرب الى كس داليا وادخل زبه بهدوء وهي بدأت تصرخ لانه كبير ولكن المدرب استمر بتحريكه دخولا وخروجا بكسها حتى تعودت عليه وكانت ارجل داليا على كتفه وتمكن منها وأشبعها بزبه الكبير نيكا وبعد ذلك قلبها على بطنها وبلل زبه وادخله في طيزها وهذا ما لم تستكمله بالبداية وصرخت بصوت عالي من الالم ولكن هذا الوحش لم يكن يسمع اي شيء سوى صوت شهوته ولأنه يعرف ان الوقت المتاح له قصير ويريد استغلاله وظل ينيك بطيز داليا حتى قذف بطيزها واشبعها ومن ثم قام ولبس ثيابه وخرج وترك داليا تان من الشهوه والالم
قامت داليا بعد برهه وأخذت شاور ولبست ثيابها وخرجت الى الجلوس على سطح المركب بجانب زوجها وكان شيئا لم يحصل
تابعونا في الجزء الرابع واحداث جديده من مغامرات دالي

الجزء الرابع


سأحدثكم في هذا الجزء عن مغامره جديده لداليا مع شكري اولا للمتابعين وتشجيعهم لي على الاستمرار بالكتابه املا ان اسمع واقرا رايكم بما اكتبه باستمرار بغض النظر سلبا او ايجابا
كان لداليا وزوجها اصدقاء متزوجين ولان عادل زوج داليا منفتح ويحب العلاقات الاجتماعيه وايضاً عقله متحرر ولا مانع عنده من جلوس زوجته مع أصدقائه اثناء زياراتهم له بالبيت سواء كانت برفقتهم زوجاتهم ام لا ساعد على ان تكون هذه العلاقات قويه وفيها روح من المرح والتحرر والمتعه احيانا
تعرف عادل على صديق له يدعى محمود وزوجته صفاء وكانوا يزورونهم باستمرار بالبيت وكان محمود يدخن الحشيش بالسهرات الخاصه وفِي احدى السهرات اقنع محمود صديقه عادل ان يجرب تدخين الحشيش بما انه مدخن شره وبالفعل بدا عادل يدخن الحشيش مع محمود ومره بعد اخرى تعود عليه وصار يدخنه بسهراته الخاصه مع زوجته داليا وأحيانا كان يطلب منها ان تجرب الحشيش وتم ذلك وهي انبسطت كثيرا وصارت تدخن مع زوجها باستمرار في نهايات الاسبوع الحشيش بسهراتهم الجنسيه وتعودوا عليه وأصبحوا يشترون الحشيش لاستخدامهم بشكل دائم
في احدى السهرات التي كان فيها محمود وزوجته صفاء في بيت عادل تفاجىء محمود انه وبعد اعداده لسجائر الحشيش ان داليا شاركتهم شربه وطبعا زوجته صفاء تدخن من قبل وهذا ادخل السرور لقلب محمود لانه معجب بداليا وجسمها الشبق وتوقع ان تدخينها للحشيش سيكون مدخلا جيدا للوصول لها
محمود وزوجته متحررين ولا يوجد بينهم اسرار وقد تحدث محمود مع زوجته صفاء حول اعجابه بجسم داليا وان شهوته كبيره لممارسه الجنس معها وانه يتمنى ان ينام بحضنها ويكتشف مفاتن جسدها وايضا تشجعت صفاء واعترفت لزوجها محمود انها تشتهي ان تُمارس الجنس مع عادل زوج داليا وأنها في اخر مره لاحظت انه ينظر لصدرها وافخاذها طيله السهره مما رفع شهوتها وبلل كلوتها
محمود اقنع زوجته ان تتحدث مع داليا في السهره القادمه وتقربها منها وتفهم منها كيف تُمارس الجنس مع زوجها وتعرف من حديثها هل هي شهوانيه ام لا
في اخر الاسبوع كانت هناك سهره ولكن هذه المره ببيت محمود وقد استعدت صفاء جيدا لها وأحضرت الحشيش والمشروبات الكحوليه ولبست فستان له فتحه صدر كبيره وقصير لفوق الركبه بحيث لو انحنت بجسمها للأسفل لتقديم الشراب يظهر صدرها كله ويرتفع الفستان من الخلف وتظهر ارجلها وهذا ما تم بالفعل اما داليا فكانت تلبس بنطلون فيزون اسود يصك على جسدها ويظهر تفاصيل فخذيها وكسها المرسوم وطيزها وايضاً تلبس تيشرت حفر وفتحه الرقبه كبيره يظهر نحر اثدائها
جلس الجميع على الارض على غير العاده وأمامهم الطاوله عليها المشروبات والمقبلات والحشيش وشرب عادل ومحمود من الويسكي بعد ان صبت لهم صفاء وطبعا تعمدت ان تعطي كل واحد كأسه وهي تصب فيه حتى يتمتعوا بمشاهده صدرها بشكل جيد وبعد ذلك طلبت من داليا ان تأتي معها لتربها بعض الملابس الجديده التي اشترتها لتعطيها رايها بها وتوجها الى غرفه النوم وأخرجت صفاء ثلاث قمصان نوم كل واحد فيهم كارثه ردت داليا باندهاش واو شو هالقمصان الحلوه يكون بعونه محمود لما تلبسيهم
صفاء: اه يا داليا لو تشوفي محمود لما بلبس هيك قمصان بيعجب بيصير وحش بده ياكلني وبصراحه بتاعه قوي وكبير وبيشبعني بعدها وضحكت
داليا: عيب عليكي شو هالحكي يخرب بيتك رح تجننيني
صفاء: ليه هو الأخ عادل مش بيعرف وأطلقت ضحكات متتاليه
داليا: لا ياختي بيعرف وبخزق ما تخافي مش بس انتي عندك وحش بس المشكله انه غائب طول الاسبوع وما بنقدر نكون سوى الا وقت قليل
صفاء : طيب يا حبيبتي و**** حزنتيني ع وضعك بتعرفي لو انا مكانك ما بقدر اتحمل لانه لازم يوم يوم او يوم بعد يوم محمود ينيكني ويشبعني ولا رح افضحه وأطلقت ضحكه شاركتها بها داليه
داليا: أيه يعني تفضحيه رح تحكي عنه للناس ولا أيه
صفاء : لا رح اجيب حد يكون سلاحه ماضي ويشبعني ويطفي ناري
داليا: بجد انتي مجنونه معقول تعمليها وهو ما يحكي
صفاء: بعملها شو يعني هو انا متزوجته لشو مش حتى ينيكني وقت ما احتاجه ويشبع شهوتي وع فكره زوجي من النوع المتحرر وما بيمانع انه أكون مبسوطه واشبع رغباتي
داليا: اوك متحرر شي حلو وبريحك ولكن لدرجه انه يشوف واحد مع مرته معقول
صفاء: معقول ونص احنا ناس بنحب الحياه والمتعه
صفاء : طيب يلا خلينا نروح عندهم لو ضليت معك كمان شويه ممكن ابصر شو تقنعيني وضحكت
بعد عوده الزوجات داليا وصفاء لجلسه ازواجهم والحشيش اعطى عادل زوجته سيجاره حشيش لتدخنها وأخذتها على استحياء وبدات تدخن وتحس نفسها خفيفه كالريشه تطير بالهواء قامت صفاء وشغلت موسيقى واستغلت الظرف وطلبت من داليا ان تقوم معها ليرقصوا على الموسيقى استحت داليا وقالت لا أستطيع ونظرت لزوجها عادل لتعرف رايه فقال لها عادل داليا ترقص ولا اجدعها رقاصه وهذا اخجل داليا كثيرا وأضاف يلا قومي شاركي صفاء الرقص وطبعا هو كان يريد من ذلك ليستطيع رؤيه صفاء وهي ترقص وبالطبع محمود كان أكثرهم سعاده لرؤيته داليا وهي ترقص وبالفعل قامت داليا وصفاء وبدات وصلت رقص وكل واحده تريد ان تظهر براعتها عن الاخرى مما جعل للسهره طعم مختلف وبعد انتهاء الرقص وتمتع عادل ومحمود بما شاهدوه انتهت السهره وعاد عادل وزوجته الى بيتهم
بعد مغادره عادل وداليا قام محمود بالهجوم على صفاء وأشبعها تقبيل ومص لان هيجانه على داليا كان قويا وكانت صفاء تدرك ذلك وقالت له شو يا معرص شكلك ولعت على الشرموطه زوجه صاحبك ومش مستحمل
محمود: بصراحه اه مولع وبعدين يعني انتي بتفكري اني ما شفتك يا قحبه وانتي بتوطي امام عادل علشان يشوف صدرك ويشبع منك ذبحتيه للرجال طول الجلسه وزبه واقف ومش عارف شو يعمل
صفاء: بجد يا محمود انه زبه وقف على جسمي واشتهاني
محمود : اه بجد عيونه كانت بتوكلك اكل كان نفسه يقوم وينيكك قدامي
صفاء: يعني هو حكالك اشي عني احكيلي يلا
محمود : اه حكى انه معجب بجمالك وهناني ع اختياري وانا طبعا كمان هنيته ع اختياره داليا وأنها جميله وبيتحسر عليها فقاليالظاهر كل واحد فينا معجب بزوجه الاخر وضحكنا كثيرا ولاننا كنّا شاربين ويسكي كان الحديث سهل
صفاء: يعني ما أعرِّفت حضرتك تستغل الكلام وتحكيله هاي صفاء خذها وريحنا ما دام معجبتك
محمود: مجنًونه انتي كيف بدك احكيله هيك وهي اول مره بنحكي هيك حكي
صفاء: اسمع المره الجايه زيدالشراب اله والحشيش وكمان لداليا بلكي وصلنا للي بدنا اياه
محمود : فكره كويسه الان يلا بدي انيكك مش قادر
صفاء: أه يا منيوك بدك تنيكني ولا تتخيل داليا وتنيكها
محمود : لا بدي انيكك وانيك. داليا يلا
وقامت صفاء وخلعت ثيابها بطريقه جنسيه مثيره وهجم عليها محمود وأخذ بتقبيلها في كل أماكن جسدها وهو يلهث ويقول بلا وعي اه داليا جسمك شو حلو وشهواني كان نفسي من زمان انيكك
صفاء:عندما سمعت ذلك زادت شهوتها وتخيلت ان عادل ينيكها وكانت تقول اه حبييي عادل انا كلي تحت امرك نيكني وافشخني بدي زبك بكسي وطيزي وفمي وبين بزازي شبعني يلا
محمود: وبعد ما سمع كان كالثور الهائج وناك صفاء كانه ينيكها لأول مره وهويتخيلها داليا وايضاً صفاء تتخيله عادل مما اوصلهم للمره الاولى بحاله إشباع غير عاديه وبعد ان قذف محمود ماءه بكس صفاء ارتمى بجانبها وعبر لها عن مدى متعته بهذه الليله
صفاءايضاكانت مستمتعه جدا وطلبت من محمود تكرار التخيلات بينهم بلا زعل من الاخر وان يعملوا على جعلها حقيقه واقعه
سأتوقف الان وسأكمل لكم في الجزء الخامس تطور العلاقه بين الازواج الاربعه وكيف استمتعوا سويا ولكن كلي امل ان تكتبوا تعليقاتكم على القصه واسمع رايكم ان كان هناك نقص او خلل




الجزء الخامس
خيانه زوجه
بكل اسف لاحظت ان القراء للقصه كثر ولكن التعليقات معدومه اما ان تكون القصه لم تعجبكم وأما القراء لا يحبون التشجيع وأشكر الاصدقاء القليلون اللذين شجعوني ولاجلهم اكمل القصه

توقفنا في الجزء الرابع عندما استمتع الزوجان صفاء ومحمود بتخليهم انهم يمارسون الجنس مع عادل وداليا واتفقوا ان يحاولوا معهم لتصبح حقيقه واقعه
اما داليا وعادل عندما وصلا بيتهم بعد سهرتهم مع محمود وصفاء ومجرد دخولهم المنزل حتى بداوا بخلع ملابسهم ونار الشهوه تشع من عيونهم وهجموا على بعضهم كالمصارعين في الحلبه وبدء التقبيل والتقفيش والتحسيس كل على أعضاء الاخر والتعبير عن اشتياقهم لبعض وأنهم بحاجه لعمل حفله نياكه غير مسبوقه وكانت اهات داليا الممحونه عاليه وقد يكون الجيران سمعوا صوتها وهي تتاوه من لعب عادل بكسها وتركيزه على بظرها ونزلت مائها وغطت يد عادل وتفاجىء عادل من محنه وسخونه زوجته حيث بدت له غير عاديه فبادرها بالسؤال واصابعه تنغرس بكسها حبيبتي روحي شو قصه شهوتك عاليه اليوم وسخونه جسمك ترددت داليا بالاجابة ولكنها ردت له السؤال متلك حبيبي كمان انت اليوم سخن كتير ومش طبيعي يمكن علشان هيك انا سخنت اكتر
عادل لم يرق له رد داليا ورد عليها انا بصراحه تاثرت كتير من رقصة انتي وصفاء كنتوا بتأخذوا العقل وكمان كان رقصكم مغري وانا ولعت من ساعتها وكنت بنتظر نغادر وارتاح ببيتي وابسطك
داليا: هلاء رقصي ابسطك ولا شرمطه زوجه صاحبك اللي كانت مش لابسه شي شفتك لما كنت بتطلع ع بزازها وهي بتقدملك المشروب
عادل: بدون زعل حبي بزازها طيروا عقلي ولا فخاذها الشرموطه كنت حاسس انها قاصده هيك وانا ولعت وما كنت قادر اتحمل وزبي ظل واقف طول السهره
داليا: هي بصراحه حلوه وجسمها سكسي ولو تعرف شو حكتلي بغرفه النوم
عادل: شو حكتلك
داليا: حكتلي انها وزوجها متحررين وأنها لو تشتهي رجل ما عندها مشكله انها تنتاك منه وبعلم زوجها وهو ما عنده مانع انها تنبسط
عادل : معقول اه وليه لا الان فهمت ليش ما زعل لما حكيتله نيالك ع هالزوجه حلوه وجسمها حلو وع فكره كمان محمود عبر عن اعجابه بجمالك وجسمة ولبسك
داليا: بجد انا معجبته
عادل: وهو بيطلعله يحكي غير هيك عنك انتي فرسه حبيبتي والفيزون كان عامل شغل منيح معك
داليا: وانت كيف بتسمحله يتغزل بزوجتك
عادل: حبيبتي حقه يعبر عن رايه وما تكوني معقده احنا متفقين انه ما بدنا عقد بحياتنا وهيك اسمعتي شو حكتلك صفاء انهم متحررين ومن حق كل واحد يعمل اللي بيبسطه
داليا: شو رايك انت يعني لو حكيتلك بدي محمود ينيكني وانا مشتهيته بتوافق عادي
عادل: وليه لا حبيبتي خليكي سبور وحره واتمتعي بحياتك
داليا: اكيد بتمزح وبتختبر في
عادل: اطلاقا انا موافق وخدي راحتك وانا كمان بصراحه معجب بصفاء ونفسي انيكها وأشبعها نيك
داليا: تنظر باستغراب من عادل وأقول له انت من عقلك بتحكي هيك وانا مش مشبعتك ولا مكفيتك
عادل : ادرك خطاه وعاجلها بالعكس انتي كل حياتي ومشبعتيني ولكن حبيبتي حلو الواحد يغير ويبدل هيك بنعطي لحياتنا طعم وبنقتل الروتين القائم بينا وكمان شهوتنا بتزيد وبنشتاق لبعض اكتر انتي فكري فيها رح توافقي
داليا : هلاء نيكني وسيبني من احاديثك اللي بتخوف
حملها عادل الى السرير وهو راضي انه قطع حاجز الصمت بينهم بهكذا مواضيع وأنها ستكون البدايه للوصول بتبادلها مع زوجات اخريات ونام عليها ومص فمها وادخل لسانه ولعبب بلسانها ونزل لصدرها ومص بزازها ونزل لبطهنا وعانتها وهو يلحس بجسدها الى ان وصل لكسها وبدء معركته معه من مص بذرها ولحس كسها وادخال لسانه بكسها وهي تصرخ وتصيح اه اه اي ولعت نيكي خلص بيكفي لحس مش قادره وقام عادل وادخل زبه المتورم في كسها وبده المعركه دخولا وخروجا وكان ينيك بها بقوه على غير عادته وارجلها على صدره وهي تصرخ انت اليوم فظيع عدوله اه يلا نيكني اخزقني يلا حبيبي وقام عادل بقلبها على بطنها ورفع خصرها وناكها من كسها من الخلف وبدء يلعب باصبعه في فتحه طيزها وهنا ثارت شهوه داليا اكثر واكثر وهي تتاوه اه نيك شرموطك نيكني يلا وثارت شهوه عادل من كلامها وسحب زبه من كس داليا وادخله بطيزها ورهزها بعنف وهو يتخيل طيز صفاء وكيف سيقنع زوجته بالموافقة على التبادل ليتمكن من نيك صفاء وبدء يسرع اكثر وأكثر ومد يده ليلعب بكس داليا ويدخل اصابعه وينيكها بشكل مزدوج وسألها مبسوطه حبيبتي وهي ترد بالآهات والمكون اه مبسوطه يا حبيبي تزيد حرك زبك اكتر دخله كله بطيزي ولَم يطل الوقت حتى قذف عادل بطيز داليا واخرج زبه منها وقبلها وتمدد بجانبها
عادل: شو انبسطي حبي
داليا: كتير جبيبي يا ريتك كل مره هيك بس انا أعرِّفت شو بزبطك وضحكت
عادل: شو قصدك
داليا: كل مره بخليك تشوف الشرموطه صفاء وبعدها بتنيكني وبتبسطني وضحكا سويه وراحا يغفوه حتى الصباح
في الصباح ولأنه يوم اجازه قامت داليا ولَم تصحي زوجها وأخذت شاور ولبست قميص نوم يهبل لا يستر شيء منها وذهبت الى المطبخ لتحضر القهوه والافطار وأثناء ذلك بدات تفكر داليا بما قاله وجها امس حول موافقته لها ان تنبسط وتمارس الجنس مع من تحب وتشتهي وتذكرت تأثير صفاء على زوجها ليله امس وكيف متعها واشبعها نيك وقالت لنفسها وما المشكله ما دام. زوجي موافق وانا أتمتع وهو يمتعني لما لا نفعلها ولكن يجب علينا ان نتوخى الحذر ونعرف من نختار حتى لا ننفضح ويقتلنا اهلنا وبعد انتهاء تحضير الافطار والقهوة وضعتها على الطاوله وتوجهت لزوجها تصحبه من نومه صباح الخير حبيبي يلا اصحى القهوه والافطار جاهزين يلا قوم خد دوش وتعالى بسرعه لانه في كلام بدي احكيه معك
وقام عادل مسرعا للدوش وتفكيره مشوش ماذا تريد داليا هل ندمت على السهره امس وهل غضبت من اعجابي بصفاء اكثر من سؤال دار براسه وانهى الدوش ولبس فقط شورت قصير وخرج وجلس على الطاوله بجانب زوجته
عادل: خير داليا في شي بتحكي في كلام مالك
داليا: لا حبيبي مش شي بيزعل بالعكس رح يفرحك
عادل: شو القصه شوقتيني
داليا: انا بصراحه فكرت باللي حكيته معي امس وخرجت بنتيجه انه انا ما رح أقف بطريق اسعادك وما دام انت موافق ع التبادل انا ما عندي مشكله حبيبي بشرط ما نخسر بعض ونحافظ ع السريه التامه ونختار الناس الصح
عادل: انتي احلى هديه اجتني بالدنيا انتي رح تضلي روحي وحياتي وحبي الوحيد وما رح يتغير علينا شيء سوى انه رح نستمتع اكثر ونشبع رغباتنا ونجرب كل صنوف الجنس وما نحرم نفسنا من شيء
انتظروني بالجزء السادس بأحداث مشوقه بين الازواج الاربعه ولكن لن اكتبه الا بعد مشاهده تعليقاتكم ورائكم بالقصه

الجزء السادس


أشكر جميع الاصدقاء على ردودهم وتعليقهم املا ان تكون اكثر في هذا الجزء
توقفنا في الجزء الخامس بعد اللقاءات الساخنه بين عادل وزوجته وبين محمود وزوجته واتفاقهم كل على حدى مع زوجته على التبادل وممارسه الجنس مع زوجه وزوج الاخر
في الخميس اللي جاء بعد السهره الماضيه كانت السهره في بيت عادل وداليا واتفقوا ان يحاولوا كل مع ألطف المقابل لتمرير فكره التبادل بينهم والاستمتاع اي ان تتحدث داليا مع صفاء وعادل مع محمود ويستغلوا اي فرصه تتاح لتنفيذ حفله تبادل صاحبه وفِي المقابل أيضا كان نفس الموقف بين محمود وصفاء
جاء يوم الخميس وانطلقت كل من صفاء وداليا من الصباح لتنظيف اجسادهن من الشعر وخصوصا العانه والطيز واستخدام الكريمات المرحله لتظهر كل واحده اجمل واطرى من الاخرى وحضرن قمصان النوم التي تشعل النار بازوجهن حينما يروهم فيها
داليا اتصلت مع صفاء مع ظهر الخميس لتدعوها للحضور مبكرا لانها ستقوم بتحضير وجبه عشاء خلال السهره على غير العاده وتريدها ان تحضر قبل زوجها لتساعدها فكان رد صفاء بالموافقة
داليا ارادت في حقيقه الامر من طلبها هذا ان يتاح لها الوقت الكافي للدردشة مع صفاء كحديث نساء للوصول لإقناعها بطرح موضوع التبادل وتمرير موافقه داليا على ذلك بطريقه غير مباشره وايضاً لتسطيع ابلاغ زوجها بالتطور وان عليه الحديث مع عادل بطريقه او اخرى ليبداوا الحفله الصاخبه
وطبعا داليا اتفقت مع زوجها على هذه الخطه وطلبت منه التأخر بالعوده للبيت ليتسنى لها الحديث بحريه مع صفاء وبالفعل حضرت صفاء بعد العصر الى بيت داليا وقرعت الجرس وكانت داليا تلبس فستان بيتي يكشف اكثر مما يستر من جسدها سالت من الطارق فردت صفاء انا فتحت داليا الباب وادخلت صفاء وسلمت عليها بالاحضان والقبل على الخد صفاء كانت تلبس تنوره قصيره جدا لفوق الركبه وبلوزه شفافه يظهر من تحتها الستيان الاسود ليكون مع بشرتها البيضاء حاله من الهيجان
جلست صفاء وداليا في الصالون وبعد تبادل السلام والاطمئنان على بعض قالت داليا انا بصراحه مبسوطه جدا بالتعرف عليك يا صفاء لأنك بالنسبة لي صديقه واخت ومعلمه وضحكت
صفاء: حبيبتي داليا وانا نفس الشعور بس معلش اخت وصديق مفهومه ولكن معلمه ما فهمتها
داليا: الحقيقه قبل ما أتعرف عليكي كنت منزويه ولا يوجد لي علاقات وكنت لا اجرء على فعل ما قمنا به المره الماضيه من رقص امام زوجي واخرين وايضاً تدخين الحشيش
صفاء: يا عزيزتي لازم تعيشي حياتك وما تكوني منغلقة بالعكس لما تكوني متحرره بتحسي بطعم الحياه وبتاخدي كل اللي بدك اياه
داليا: بس صفاء بصراحه من ما حكيتيلي الزياره الماضيه عن انه زوجك ما عنده مشكله تتمتعي مع اي حد بدك اياه وانه موافق ضليت أفكر فيها
صفاء: وكيف عجبتك
داليا: يعني مش قصه عجبتني بس ممكن تكون فيها متعه متل ما حكيتي لانها فيها كسر للروتين وتغيير واكيد مغامره حلوه
صفاء: داليا متل ماحكيتي تجربه ومغامره فيها متعه
داليا: اسالك صفاء وبدون زعل انتي جربتيها
صفاء: ابدا وليه ازعل اسمعي داليا احنا بقينا اصحاب وأسرارها سوى وما رح أخبئ عليكي نعم جربتها وكان جوزي موجود وساعدني وانا بنتاك من صاحبه فادي وكمان يا ستي شارك معنا وناكوني محمود وفادي بنفس الوقت وطبعا كانت وفاء زوجه فادي موجوده ومحمود أشبعها نيك امامي
داليا: يظهر عليها الدهيشه والانفعال معقول اللي بتحكيه واكيد انبسطي وكانت شهوتك عاليه
صفاء: طبعا وليه مستغربه وانا باكدلك انه حسّيت اني ما انتكت قبل هيك وإذا بتحبي تجربي وانا مع انك تجربي ممكن الليله اخلي محمود ينيكك ويشبع كسك وطيزك وضحكت ضحكه سكسيه عاليه
داليا: تضع يدها على وجها من الخجل وتضرب صفاء على كتفها انتي وحده وسخه وتضحك معها وتضيف يعني هو زوجك محمود مش شبعان منك حتى ينظر لجسمي
صفاء : حبيبتي انتي مش شايفه حالك بالمرايه اي رجل بيشوفك جسمك بيشتهيكي واحكيلك بصراحه محمود مولع ع جسمك ونفسه يمرمغ وجه بسكك وطيزك وبزازك
داليا : أصبحت على اخرها وترطب كسها من مائها على حديث صفاء وعيونها بدات تذبل وقالت ياريت مع تنهيده من القلب بس كيف رح نقنع عادل
صفاء : وهي تشعر بالنصر ما تقلقي انا علي إقناع عادل المهم انتي موافقه وبوعدك الليله الا اخلي محمود يمتع وبشبك كسك وطيزك نياكه
وأخلي صوتك يجمع العماره عليكي وتضحك
داليا: يخرب بيتك يا صفاء انا جبتهم ع كلامك مرتين كيف مع محمود اكيد ألذ وأطعم
صفاء: استغلت وضع داليا وكمان احنا يا روحي ممكن نمتع بعض قبل ما يوصلوا الرجال ومدت يدها على صدر داليا وبدات تلعب بزها اليمن وتفحص به وداليا تحاول ازاحة يدها بضعف ولكنها مستمتعه وبدات صفاء تقرب من شفتي داليا ودخلت معها بقبله عميقه وطويلة ولعب باللسان والشفاه ويدها ما زالت تعبث بصدر داليا وأخرجت البز اليمن من الفستان وراحت ترضع به وتلحس الحلمه الواقفه على شكل دوائر وداليا خوات قواها ولا تصدر غير إلاهات والاستمتاع واستمرت صفاء بإنزال يدها على كس داليا ولاحظت انها لا تلبس كلوت وان كسها نظيف من الشعر ومذلول وصلت تدعك به وتدخل إصبعها الأوسط وصراخ داليا يزداد واهاهتها وتقول اه ايوه نيكيني بايدك بسرعه دخلي أصابع بكسي مش قادره يلا حركي إيدك اه اخ
صفاء ولعت وزادت شهوتها وقالت ايوه حبيبتي رح انيكك انا زوجي الليله ومن اليوم انتي شرموطتنا ورح نيكك متى ما بدنا اه وداليا مدت يدها أيضا لكس صفاء وادخلت أصابعها به ولهذا اشتعلت الشهوه والمتعه لدى صفاء وداليا وبعد هذه البدايه قالت داليا تعالي صفاء ع غرفه النوم وبالفعل توجهن للغرفه وكل واحده تببعص بطيز الاخرى والاثارة بدايه عليها وبشكل سريع خلعن ملابسهن وجلسن على السرير وتوجهت صفاء لكس داليا بالحس والمص ببذرها مما رفع الشهوه لدى داليا وعلى صراخها معلنا عن شبقها وتقول اه احححححح نيكيني بلسانك ايوه يلا بسرعه وترفع طيزها للأعلى وتنزله وهي تصرخ وتمسك شعر صفاء وتضغط به على كسها فهي تجرب السحاق لأول مره واعجبتها الايادي الخبيرة بفنون الجنس لصفاء وجابت مائها اكثر من ثلاث مرات ولَم تعد تحتمل لحس ومص لسان صفاء لكسها ولا ادخال أصابعها بكسها وطيزها وقامت داليا وتوجهت لتقبيل فم صفاء وتلتهم شفاها وتنزل لصدرها ومن ثم كسها وتحاول ان تطبق ما فعلته صفاء بها وترفع شهوه صفاء وهي تقول لها يا شرموطه انتي عذبتني اليوم رح اخلي عادل يقطع كسك الليله ويفسح طيزك المنيوكه وصفاء تشخر بالمتعة والشهود اه اه اخ احححححح ممممم خليه ينيكني ويقطع كسي وطيزي يلا اه انا من اليوم شرموطتك لعادل والمنيوكه تبعه وما رح اتركه ينيكك يا لبوه يا قحبه وتضغط بفخذيها على راس داليا وتتنطط على السرير من شهوتها العاليه وكلما تجيب ظهرها تنزل وتصعد حتى وصلت لكفايتها وسحبت داليا التي تمددت عليها وقبلتها قبله طويله ومن ثم حضن بعض وأعادهم على المواصلة في العلاقه وامتاع بعضهن وأزواجهن بكل ما اوتن من خبره وبعدها أخذن دوش سريع ولبست ثيابهن وتوجهن للمطبخ لتجهيز وجبه العشاء بشكل يجعل أزواجهن مرتاحين وهائجين لممارسه الجنس معهن
انتهت لزوجات من تحضير العشاء وأَخَذْن دوش مشترك جديد وخلت بغرفه النوم واختارت صفاء لداليا فستان شبه عاري لتلبسه بالسهره وطلبت منها ان لا تلبس ستيان وبالفعل لبسن ووضعن المكياج والعطور ذات الرائحة السكسيه وجلسن بالصالون بانتظار وصول الازواج وللتأكيد رنت صفاء على زوجها محمود ووجدته بالبيت يحضر نفسه فأبلغته بما حصل وانه سينيك داليا هذه الليله وعليه تحضير نفسه لذلك وعليه التلميح لعادل بالتبادل لان الأمور جاهزه كما وأبلغته ان عادل سيمر عليه ليحضره الى السهره
داليا أيضا اتصلت على عادل وأبلغته لما جرى وكانت فرحته عارمه وطار من الفرح وقالت له ان يذهب لبيت محمود ليحضره قبل المجيء لبيته
وبالفعل طار عادل لبيت محمود واحضره ودخلا لو البيت وأطلق الاثنان تصفير عالي باندهاشهم لجمال زوجاتهم واناقتهن مما اضحك الجميع
وعلى الفور اعتذر عادل منهم لياخذ دوش سريع ويلتحق بهم فقالت له داليا حبيبي ما في داعي للرسميات خلص البس بعد الدوش شورت وتيشرت لراحتك ما في حدى غريب والكل اثنى على ذلك ودخل عادل للدوش وذهبت داليا لتحضر المشروبات لحين عوده عادل واما صفاء استغلت الفرصه واكدت على محمود ان يقطع كس وطيز داليا هذه الليله وأنها تتوقع من عادل نفس الشيء وان على محمود ان يستغل الرقص ويراقب داليا وهي تراقص عادل وسوف تغويه وتدخله باللعبه لتسهل تقرب محمود من داليا
حضر عادل بعد انتهاءه من الدوش وكانت داليا احضرت المشاريع الخفيفه والكحوليه وجلسوا مع بعض وتبادلوا حديث عادي حول ما حضرن من وجبه عشاء لهم وكيف قضين نهارهن وأنهم متعبون من الشغل وهذا حديث محمود وأنهم يحتاجوا للفرفشه ولهذا عليهن القيام والرقص سويا وبالفعل بدا الرقص الشرقي اولا وأبدعن بها وهن يتمايلن بخلاعه والتقرب من أزواجهن بينما كل زوج كان ينظر لزوجه الاخر بشهوه عارمه وبعدها جاءت موسيقى سلو فطلبن من أزواجهن المشاركه وبعد لحظات تركت صفاء زوجها وقالت لداليا معلش حبيبتي ممكن تسمحيلي اراقص عادل فكان ردها مبروك عليكي مع ضحكه من الجميع وتوجهت لترقص مع محمود البدايه عاديه ولكن بعد لحظات بدا عادل ومحمود تشدهم الشهوه وأزبارهم وقفت معلنه بدء المعركه وجذبوا الزوجات أحضانهم وكانهم متفقين وأحست داليا بزب محمود يلامس عانتها من خلف الفستان وايضاً صفاء احسن بزب عادل يلامس عانتها من خلف التنوره وبدات الشهوه تشتعل بين كل زوجين ولكن صفاء كانت الأجرأ وبدات تقبل صدر عادل ورقبته وتوجهت بفمه تلثم شفته وبعدها لم يستطيع السيطره على نفسه وبدا يقبلها بشراهه متناسيا وجود زوجته وزجها ويلعب بصدرها ويضغط بقوه اكثر بزبه على عانتها ليثيروا اكثر وهي بدات تصدر إلاهات وفِي المقابل ما حصل مع محمود وداليا ليس اقل مما حصل مع صفاء وعادل الا ان محمود كان اكثر خبره من عادل وكان قد اجلس داليا على الكتله وبدا يلحس وبمص حلمات صدرها ويعضهم ناره ويدخلهم بفمه ويرضع تاره اخرى بينما يده تعبث بكس داليا الذي كان قد واهاهتها وصراخها بدء يعلو ويعلن عن وصولها لشهوتهاالكامنه وسخونتها تعلو وعندما احس محمود ان يده ابتلت كثيرا من ماء داليا أوقفها وخلع عنها الفستان وهي ساعدته بخلع ملابسه وأصبحوا عراه وبالنظر لعادل وصفاء كانوا أيضا عراه وعادل يقف امام صفاء وهي تجدو على ركبها وامص بزب عادل بنهم وعادل يمسك رأسها وضغط عليه ليدخل زبه بشكل اكبر بفم صفاء وكان الزوجان يتصرفان وكانهم لا يوجد معهم احد اخر فلا يعيروا اهتمام للطرف الاخر وبعد ان تعرت داليا ومحمود مددها على الكنبه وبدء يلحس كسها ويركز على بذرها ليزيد من محنتها وشهوتها وهي كانت على اخرها وتصرخ حبيبي محمود دخله بكسي نيكني مش قادره اتحمل خلص فقال لها محمود يلا مصي زبي بالاول فقامت داليا وجلست بجانب صفاء لكي يراها زوجها وهي تمص زب محمود الذي كان اكبر حجما من زب زوجها عادل واعرض منه وبينما تمص وتدخل زب محمود بفمها تنظر لزوجها بكل شبق كأنها عاهره تُمارس الدعاره من زمن طويل وهذا جعل عادل لا يحتمل اكثر وقذف ماءه بفم صفاء التي استقبلته بارتياح وشهره والتقطت كل قطره فيه وبلعتها واستمرت بتنظيف زب عادل بينما محمود كان ما زال يدفع بزبه بفم داليا الى ان اغرق فمها لحد الاختناق من قذفه منيه بفمها وجعلها تختنق لانها لم تتعود على هذا الحجم من الأزبار
وارتاح الجميع بعد الجوله الاولى جلست داليا بحضن محمود وجلست صفاء يحض عادل وشربوا القليل من الكحول وأشعلوا سجائر الحشيش مستغلين الوقت المستقطع للنياكه وعبروا عن سعادتهم بهذا التطور وأنهم سيستمروا بهذه العلاقه والحفاظ على سريتها
بعد ان أنهوا شرب الحشيش قامت صفاء وداليا بمص زب حبيبهاالتي هي بحضنه ولَم تطل المده هذه المره لكي يستطيعوا الاستمتاع اكثر ومجرد انتصاب ازبابهم بداوا بحفله نياكه ساخنه واتفقوا ان يمارسوا نفس الحركات فتمددت داليا وصفاء على السجاده وادخل محمود زبه بكس داليا وعادل ادخل زبه بكس صفاء وبدأوا بالحريه مما جعل الزوجتان يصرخن وتعلوا شهوتهن وداليا تقول لمحمود نيكني بسرعه بزبك الكبير اول مره احس اني بنتاك يلا حبيبي نيكني شبعني وتنظر لعادل لترى رد فعله وتضيف شوف يا عادل كيف كس مرتك بنتاك من صاحبك محمود شوف بيكف بيفلخ كسي اه اخ احححححح يلا زيد نيك ومحمود من سرعته يسمع صوت ارتطام بيضاته بطيز داليا وايضاً عادل اخته النشوه والشهود من كلام داليا وكان يرد عليها شوفي يا شرموطه كيف بنيك صاحبتك وزبي مكيفها والمره الجايه رح انيك أمك وأختك معك يا قحبه ورح اشرمط عليكي حتى اهري كسك وطيزك وبنفس الوقت يتحرك بإدخال زبه وتخرجه في كس صفاء التي كان مبسوطه وتتمنى ان يبقى عادل ينيكها طوال الليل وهي تقشف وتقطع بزازها وتصدر إلاهات وتطلب من عادل ان يزيد بسرعته
بعدها غيروا الحركه وقلبى داليا وصفاء وجلسن على ركبهم وأيديهم وادخلوا كل زبه بكس شرموطته من الخلف وكان نفس رد الفعل من الصراخ والشهوه والاهات وبعد قليل قام عادل ومحمود لازال أدبارهم بطيز داليا وصفاء وبدات معركه جديده من النيك العنيف وشد الشعر والضرب على طيز كل واحده منهن وقد أعجبوا بهذه الحركه وقال محمود لعادل أريدك ان تنتقل لتنيك زوجتي صفاء من كسها وانا ساركبها من طيزها لتجرب الزير المزدوج ومجردسماع صفاء ذلك حتى طارت شهوتها وأصبحت تتمحن كأنها شرموطه ببيت دعاره وبالفعل ملكوها بشكل مزدوج حتى صرخت انها لم تعد تحتمل عدد المرات التي وصلت بها شهوتها وانتقلوا الى داليا التي كانت تلعب بكسها وتلكؤها الاثنين بشكل مزدوج وعندما أحسوا انهم سيقذفون مائهم انتقل عادل لينيك صفاء وبقي محمودينيك داليا من كسها وقذفوا كل واحد بكس زوجه الاخروتمددوا على الارض مطروحين من التعب والإرهاق وبعد قليل توجهوا الى الحمام وأخذوا دوش جماعي ولبسوا ملابسهم وتناولوا وجبه العشاء وغادر بعدها محمود وصفاء على وعد تكرار ما حصل بينهم
انتظروني بالجزء السابع املا منكم أصدقائي ان اشاهد تعليقكم ومقترحاتكم على القصه لتدار