قصتي عمر سعد

دي بقي قصتي الحقيقية
أنا أسمي عمر سعد عندي 28 سنة
بدأت قصتي مع الشذوذ وأنا عندي 11 سنه في يوم أعتبره من ذاكرة التاريخ
كنت وأنا صغير بحب أتفرج ع الرجالة وهي بتطرطر ع الحيط وكنت بمشي جنب الخربات عشان أتفرج علي أزبارهم مش عارف ليه ؟؟؟
:smile::smile:
وفي يوم وأنا ببص علي واحد لاحظ أني ببص عليه فمشيت وأنا مكسوف من نفسي أوي ولاقيته حصلني في الطريق وقعد يقول لي أنه مدرب كرة قدم في الأستاد ومعجب جدا بمهارتي
وقالي تعالي معايا الأستاد الوقتي وأنا حخليك لاعيب كرة
رحت معاه
وقبل بوابة الأستاد بحوالي مية متر طلب من سواق الميكروباص أنه يقف وقالي تعال نخدها مشي وأهو المشي رياضه
وبعد ما نزلنا قال لي تعال معايا نشوف حد في البيت ده
وكان بيت مهجور ع الطوب الأحمر
دخل وبعد ما أتكد أنه مافيش حد في البيت راح فارش جرنان ع الارض وقاليي نام علي بطنك عشان أشوف عضلات رجلك
سمعت كلامه
وعينكوا ما تشوف الا النور
...
لا قيته نزل فوقي وكان تقيل أوي وراح منزل لي اللباس والبنطلون وحاول يدخل زبره في طيزي من وره
طبعا ما دخلش لأن أنا خرم طيزي وقتها كان صغير
راح قايم من فوقي وأنا مرعوب وراح تافف علي زبره وتافف علي خرم طيزي وقتها
وراح مدخله في خرم طيزي الصغير
حسيت بألم لا يوصف
قعدت أجيب رمل من ع الأرض وارمي في وشه وهو نايم فوقيه وقاعد ينيك فيه
شوية كده وحسيت أنه مش حيقوم من فوقي قلت اسيبه وخلاص
وبيني وبنكم لاقيت الموضوع حلو أوي ..حلو بجد
وبعد ما خلص وقام من فوقيه شوفت زبره كنت أول مرة أشوف فيها أزبار واقف بالشكل ده
حسيت ساعتها أني عايز امص له مش عارف ليه
بس لاقيته سابني في البيت المهجور ده حاولت أحصله عشان موضوع الكورة ما قدرتش أتحرك من مكاني بصراحة كنت مفشوخ
ومن يوميها وأنا بحب أنيك وأتناك من الرجالة الكبيرة والطخينة
وبعدها مارست اللواط مع أتنين غيره لفترة
وأنا الأن وحيد