فى احد الايام اتى لزيارتنا اخى و زوجته و استقبلناهما بترحيب حار بقيا عندنا حوالى يومين . ففى اول اليوم حسيت انه يوجد علاقة حميمة بين زوجتى و زوجة اخى ، فعلا بعد ان تغدينا و ارتحنا جاء وقت النوم ، رايت ان المراتان يهمسون فى اذان بعضهم و فرشوا ملابس النوم فانا نمت مع زوجتى و اخى نام مع زوجته و صار زوجاتنا مكان نومهما قريبين من بعض . فاطفأنا النور و كل واحد اخذ يسلم نفسه للنوم . فاجئنى حركة غريبة من زوجتى فذهب النوم من عينى و قلت فى نفسى هل يمكن ان تقوم زوجتى بخيانتى ؟
مديت يدى الى كس زوجتى فلامست يدٍ ناعمة فوق كس زوجتى . امسكت اليد فاذا هى يد زوجة اخى ؟ بحركة خفيفة قامت زوجة اخى كانما تريد الخروج لقضاء الحاجة فنام جنبى قلت لها ما هذا الحركة السخيفة تقومين بها . قبل يداى على ان استر عليها و لا افضحها . قلت لها هل اخى نام ام لا قالت نام و هو الان فى سبعين نومة .
قلت لها اما هذه لها شروطها هل تقدرين على ايفائها على وجه الدقة ؟ قالت انا ملك يديك ماذا تأمر ؟
فشلحت البيجاما التى كنت ارتديها و فامسكت بيديها و انزلتها حتى وصل لزبرى ؟ اخذت نفساً عميقا و همست فى اذنى قالت انى كنت منتظرة من زمان لهذه اللحظة ، قلت لها وافينى عند المطبخ . قمت و خرجت من الغرفة و انتظرت برهة من الوقت حتى اتانى مع زوجتى و قالا يجب عليك تنيكنا اثنيناتنا . ماذا افعل بهذين الجنسين الناعمين ، ما كان عندى شغل بزوجتى فهى لن يطير منى فقمت بخلع ثياب زوجة اخى و لما بان لى كسها قربت فمى من كسها و بدات بلحسها هى تتأوة من المحنة قالت لحد الان زوجى لم يضع فمه على كسى انت اول شخص و اخر شخص تقبل كسى ؟ فنومتها على ظهرها و اخذت براس زبرى ادلع كسها و ادخلت لحد بيضة فى اعماق كسها . فتحة كسها كان ضيقا و هى كانت بدينة ما ان حركت زبرى داخل كسها جاء الحليب بغزارة و ملأت كسها من المنى . و جاءت زوجتى و قالت الان جاء دورى فبادت بمص زبرى و بعد اقل من دقيقة وقف منتصبأ كطود الشامخ مطالبا المبارزة فى ميدان نياكة . و دخلت عيرى لطيزها و زوجة اخى يلحس كس زوجتى حتى جاءت نشوتها و سال كل سوائلها فى فم زوجة اخى . فذلك الليلة لا انساها ابدا فهى من ليالى التاريخية .
